Close

أخباركم

الطفل الصغير الذي أسر قلوب المعتمرين…. بالفيديو

 


الطفل الصغير الذي أسر قلوب المعتمرين، في يوم من الأيام، كان هناك طفل صغير يطوف حول الكعبة المشرفة في مكة المكرمة. وبينما كان يطوف مع بقية المعتمرين، بدأ الطفل في قراءة القرآن الكريم بصوت عذب لا مثيل له. استغرب المعتمرين من جمال صوت الطفل، وبدأوا في الالتفاف حوله للاستماع إليه.

 فيديو الطفل الصغير ينتشر بسرعة

قام أحد الأشخاص بتصويره وهو يقرأ القرآن، و كما نشر الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي. سرعان ما انتشر الفيديو بشكل كبير، وأعجب به الكثير من الناس في جميع أنحاء العالم. كما شاهد ملايين الأشخاص الفيديو، وعبروا عن إعجابهم الشديد بصوته. أشاد الكثيرون بجمال هذا الصوت، واعتبروه نعمة من الله تعالى.

محتوى الفيديو

كان الطفل الصغير في عمر التاسعة، وكان في زيارة مع أسرته إلى مكة المكرمة. كان  يحب القرآن الكريم كثيرًا، وكان يقرأه دائمًا في المنزل. في ذلك اليوم، شعر  برغبة قوية في قراءة القرآن أثناء طوافه حول الكعبة. بدأ  في قراءة سورة القلم، وكان صوته يتردد في أرجاء المسجد الحرام. استمع المعتمرين إلى صوته بانبهار، وبدأوا في التجمع حوله. كان صوت الطفل صغيرًا، لكن كان له تأثير كبير على المستمعين. شعر الناس بالراحة والطمأنينة عند سماع صوته، كأنهم سمعوا صوتًا من السماء. استمر  في قراءة القرآن لمدة نصف ساعة، وكان الجميع يستمع إليه في صمت. عندما انتهى الطفل من القراءة، صفق الناس له بحماس، وشكروه على صوته العذب.كان  سعيدًا جدًا بتفاعل الناس معه. شعر أنه أسعد الناس بصوت القرآن، وهذا كان هدفه من القراءة.

صوت عذب يثير المعتمرين

كان صوته ملائكيًا،  ويدخل إلى قلوب المستمعين. وايضا كان صوتًا نقيًا خاليًا من الشوائب، يعبر عن صدق الإيمان ورقة القلب.كان صوته  يملأ المكان بالخشوع والسكينة. كان صوتًا يبعث على الراحة والطمأنينة، ويشعر المستمعين بأنهم في حضرة الله تعالى.

 الطفل الصغير الملهم

ألهم صوته الكثير من الناس، وجعلهم يشعرون بالسعادة والراحة. كان صوتًا يبعث على الأمل والتفاؤل، و كما يذكر الناس بجمال الدين الإسلامي. فزع بعض الناس من جمال صوته، وبدأوا في البكاء، بينما بدأ البعض الآخر في الصلاة والدعاء. كان صوته يملأ المكان بالروحانية والإيمان.

لمعرفة باقى التفاصيل ومشاهد الفيديو اضغط الزر فى الاسفل.