الأقمار الاصطناعية تساعد في حماية أفيال الصحراء المعرضة للخطر
تساعد الاقمار الصناعية في حمايه افيال الصحراء من الخطر

قد كشفت بعض التقارير عن الاستخدام القوي للنظام الحديث وهو تحديد الموقع العالمي الخاص ب GPS وايضا صور الأقمار الاصطناعية وذلك يكون بدقة عالية جدا في التتبع لكل الفيلة للأماكن التي يتم تواجدهم فيها بكثره خاصة في اماكن قريبه جدا من البشر وهذا لحمايتهم من القتل الذي يؤدي لا انقراض هم وقد أشار التقرير أنه يقوم بإجبار الجفاف الأفيال في الصحراء النامية للبحث عن ماء قريب من التجمعات السكانية ولكن اللقاءات الخاصة بالبشر مع هذه الثدييات الكبيرة غالبا تنتهي بمأساة قويه جدا
الأقمار الاصطناعية تساعد في حماية أفيال الصحراء المعرضة للخطر
قد تستخدم الأقمار الصناعية بشكل كبير جدا لحماية الأفيال الموجوده في الصحراء، والتي ايضا تكون مهددة بالانقراض وقد تعتبر هذه تقنية ووسيلة فعالة جدا، لمراقبة هذه الحيوانات وذلك لكي يتم سلامتها ولا تتعرض ابدا للانقراض في هذه الأماكن، فمن خلال نظم قد تستخدم بشكل الحديث وذلك بوجود تقنيه الذكاء الاصطناعي، فهذا الامر اصبح مبهر للغاية بالأقمار الصناعية تساعد بشكل كبير جدا للحماية ولجميع الأفيال، من خلال أمور كثيرة جدا يمكن التعرف عليها و والتتبع، المستمر لهم وذلك للحفاظ على هذه الأفيال من اي خطر تكون معرضه له.
طريقه مستحدثة جدا لتتبع الفيلة ومراقبة تحركاتها
النظام الحديث والذي يشارك فيه الذكاء الاصطناعي بشكل كبير جدا، وله دور أساسي وهام جدا فيتم تزويد جميع الفيلة بأ طوال، تكون مزدوجة تماما وبها أجهزة خاصه ب GPS وبعد ذلك ترسل جميع البيانات من خلال الموقع بشكل مستمر، وهذه البيانات التي يتم جمعها ويتم تحليلها وذلك باستخدام نظم المعلومات الجغرافية اا GIS، وايضا صور لبعض للأقمار الصناعية التي تكون عالية الدقة.
طريقة التعرف على مسارات الفيلة
تساعد البيانات الخاصه ب التتبع لفهم نمط حركة جميع الفيلة، و أيضا تحديد مسارات هجرتها وجميع المناطق التي تفضل التواجد فيها وكل هذا الفهم الضروري لوضع خطط حمايه فعاله جدا، لجميع الفيلة و الانذار المبكر والذي من خلاله يتم استخدام نظام تتبع لإرسال تنبيهات، في الوقت الفعلي وعندما تقترب الفيلة من مناطق تكون مأهولة بالسكان أو حتى مناطق مأهوله بالمزارع، فكل هذا يسمح للمنظمات البيئية للمجتمعات ايضا اتخاذ اجراءات لازمة، وذلك لمنع أي احتكاك يمكن أن يؤدي الي الصراع بين الفيلة وايضا الصراع بين البشر.
المكافحة للصيد الجائر من خلال مراقبة المناطق النائية
مراقبه جميع المناطق النائية فقد تسمح صور الاقمار الصناعية، ان يتم من خلالها مراقبة مناطق شاسعة قد يصعب الوصول إليها تماما، وهذا يساعد بشكل كبير في الكشف عن أنشطة الصيد التي تكون غير قانونية، في الوقت المناسب وذلك من خلال تحديد بعض المواقع الخطيرة، وهذا يتم من خلال تحليل بيانات تتبع ويمكن للمحافظين على البيئة، أن يقوموا بتحديد كل المناطق التي قد يزداد فيها خطر الصيد الجائر والتوجيه للدوريات الوقائية إليها.
فهم طبيعة البيئة والتغيرات المناخية
التحليل الموائل الطبيعية فقد توفر الاقمار الصناعية صور تكون عالية الدقة، وذلك لجميع الموائل الطبيعية للفيلة وهذا يساعد كل الباحثين بشكل كبير جدا في الدراسة الخاصة، ببعض التأثيرات و بعض التغييرات المناخية، مثل تدهور الغطاء النباتي مثل الجفاف ومن خلال أيضا تحديد مصادر الغذاء والماء، فيمكن ايضا ان يتم استخدام صور الأقمار الصناعية وهذا لتحديد أماكن مصادر الغذاء والمياه، ايضا وهذا يساهم في التنبؤ بمصورات الفيلة وتجنب الصراع الكبير مع البشر.
وضع خطة لإعادة تأهيل البيئة
من خلال الفهم الخاص باحتياجات الفيلة با لتأثيرات البيئية عليها، فيمكن لجميع الجهات المعنية ان يقوموا بوضع خطة عاليه الدقه وذلك لإعادة تأهيل الموائل الطبيعية، وايضا حماية مصادر المياه وتوفير بدائل والوصول للغذاء بعيد عن مناطق الخاصة بسكن البشر، وتوفر هذه الأقمار الاصطناعية اداه قويه جدا لمراقبة جميع الفيلة، التي تكون موجود ه بشكل كبير في الصحراء وحمايتها وهذا يساعد في الحد من الصراع بين الفيلة، وايضا وبين الإنسان ووضع خطة تكون مستدامة لكي يتم أيضا، ضمان بقاء هذا النوع الذي يكون مهدد بالانقراض.
قتل الأفيال و تناقص أعدادها
من اجل قتل الأفيال و التناقص أعدادها بشكل كبير جدا، فقد يسعى هذا المشروع للحفاظ على البيئة وذلك باستخدام بعض البيانات الخاصة بنظام تحديد المواقع العالمي، الجي بي اس وايضا صور لبعض من الأقمار الصناعية التي تكون عاليه الدقه، وذلك لمساعدة النوعين على التعايش بكل سلام وبدون ذلك، فقد ينقرض هذا النوع الصحراوي النادر في الوقت القريب العاجل.
يعيش اكثر من 24 الف فيل في مناطق نامييا
قد يعيش حوالي من اربعه وعشرون ألف فيل في مناطق ناميبيا، وهي تعتبر دولة تقع في جنوب غرب أفريقيا وقد تشتهر بمناظرها الصحراوية، و حدائقها البرية وقد يعيش معظمها في مساحات تكون خضراء وفي منتزه ايتوشا الوطني، في شمال البلاد ويكون.ذلك بالقرب من الحدود مع بتسوانا وتحديدا في منطقة الشمال الشرقي.
مغامرات من الأفيال للعيش في السهول الجافة
على مر القرون فقد غامرت مجموعات أصغر من الأفيال بالعيش في السهو، التي تكون هي الاكثر جفافا لمنطقة كونيني الغربية وقد تعلمت البقاء فيها وتبرز هذه الأفيال، علماء الحيوان لقدرتها العاليه على تحمل جميع الظروف الجوية القاسية جدا، في المنطقة وبما في ذلك الرياح القوية و الجليدية أيضا و التناوب من الجفاف و الأمطار التي تكون غزيرة بشكل كبير جدا.
حديث مدير برامج الحفاظ على البيئه جمعية إغاثة العلاقات الإنسانية
قد وضحت كريستين وينتر وهي مدير برامج الحفاظ على البيئه، وهي من جمعية إغاثة العلاقات الإنسانية بين الفيلة ولقد قالت بطريقه ما تعرف هذه الفيلة متى تهب الرياح، وذلك قبل أن تهب وقد اضافت ايضا من خلال حديثها انها تعرف اين يختبئ منها وتعرف ايضا متى تنزل هذه الأمطار، وأين تتجمع المياه عندما تنزل لانها تتذكرها من المواسم السابقة ولكن الظروف القاسية قد تجبر هذه الأفيال للاقتراب، من اي مستوطنات بشرية لها وعندما يحل وقت الجفاف لا تجد هذه الأفيال اي خيار الا مشاركه، موارد مياه مع البشر رغم إدراكها التام أن البشر قد يشكلوا خطر مميت جدا لهم.
تعيش الفيلة مع البشر قبل حرب الاستقلال
قبل حرب الاستقلال النامية وهي التي وقعت في منتصف الستينات، حيث انها كانت في القرن الماضي وحتى الاواخر الثمانينات فكان سكان صحاري الغرب في ناميبيا، يعرفون عن كيفية أن يقوموا ب التعايش مع جميع الأفيال ولكن الصيد الجائر لحصولهم على بعض اللحوم، وايضا الحصول على العلاج وذلك ادى الي انخفاض كبير جدا في عددهم بشكل مبالغ فيه.
اختفاء بعض الأفيال في خلال وقت الحرب
هذا ايضا ادى لاختفاء بعض الافيال وذلك كان في خلال الحرب، وقد بدأت بالفعل معظم الأفيال للعودة مره اخ من خلال وقت التسعينات في القرن الماضي، ولكن بحلول ذلك مع التغيير الاجتماعي وهو المعارف التقليدية، وقد وصل مستوطنون جدد لمنطقه قريبه، وهم حاملين معهم الكثير من مفاهيم خاطئة حول الثدييات العملاقة.
 
				





