فيديو

اعتذار عمره ما حصل.. المخرج يعلن ندمه قدام العالم ..شاهد الفيديو

في خطوة غير متوقعة، خرج مخرج الفيلم المسيء للرسول ﷺ بتسجيل مصور بيعتذر فيه قدام الملايين، وقال بمنتهى الوضوح إنه ندمان أشد الندم، ووصف اللي عمله إنه “أسوأ قرار في حياته”. الراجل ظهر متأثر جدًا، وقال إن حياته اتغيرت تمامًا بعد ما فهم حجم الجرح اللي سببه للمسلمين في كل حتة، وإنه بقاله سنين مش قادر ينام وهو حاسس بالذنب. الفيديو انتشر بشكل واسع، ومتابعين كتير شافوا إن ده مش مجرد اعتذار، دي توبة صريحة من قلبه قدام ربنا والناس.

بكى وطلب السماح.. مشهد غير متوقع من صانع الإساءة

المخرج ما اكتفاش بكلام معتاد، لكنه فعليًا بكى في الفيديو، وطلب من كل مسلم السماح والمغفرة، وقال: “أنا آسف، وأنا مش بس ندمان، أنا مكسور”. الراجل ظهر بلغة مفيهاش لف ولا دوران، وكأنه بيتكلم من أعماق قلبه. كل كلماته كانت مليانة خوف من ربنا وطلب حقيقي للتسامح. الناس في التعليقات بدأت تتفاعل، منهم اللي دعا له بالهداية، ومنهم اللي لسه مش قادر يسامح، لكن مفيش حد أنكر إن اللي حصل كان مشهد نادر ومؤثر جدًا.

أعلن إسلامه وقال: محمد ﷺ مش زي ما كنت فاهم

المفاجأة الأكبر كانت إنه في آخر الفيديو أعلن دخوله الإسلام رسميًا، وقال إنه بعد ما درس سيرة النبي ﷺ واتكلم مع مسلمين حقيقيين، اكتشف إن كل الأفكار اللي كان شايلها غلط. قال بالنص: “محمد مش اللي الإعلام بيقوله، ده نبي رحمة وإنسانية”. وأكد إن الفيلم اللي عمله زمان مبني على كذب وجهل، وإنه بيعتبره وصمة عار في تاريخه. إشهار إسلامه قدام الكاميرا كان لحظة قوية جدًا، خلت الفيديو ينتشر في كل مكان.

اتغيرت حياته بعد ما عرف الحقيقة

المخرج حكى إنه قابل ناس مسلمين في أوروبا ساعدوه يفهم الدين الحقيقي، وإنه اتصدم من الفرق بين اللي كان بيتقال له عن الإسلام، وبين اللي شافه في المعاملة والأخلاق. قال إنه حس إن قلبه بيرتاح كل ما يقرب من القرآن، وإنه لأول مرة يحس بمعنى الطمأنينة الحقيقية. التغيير ده خلاه يعيد النظر في حياته كلها، ويقرر يبدأ من جديد، بعيد عن أي شهرة أو فلوس على حساب دين الناس ومقدساتهم.

حذف الفيلم وطلب من الكل ينسى اللحظة السودة دي

واحد من القرارات اللي خدت ضجة كبيرة هو إن المخرج طلب رسميًا من كل المنصات اللي كانت بتعرض الفيلم المسيء إنها تحذفه فورًا، وقال إن العمل ده لا يمثل قناعته دلوقتي، وإنه عايز كل نسخة من الفيلم تتشال من الوجود. كمان وعد إنه هيشتغل على إنتاج عمل جديد يعرض فيه السيرة النبوية بشكل محترم وإنساني. دي كانت خطوة جريئة منه، وبالرغم من إن الضرر حصل، لكنه بيحاول يصلّح، والنية الصافية دايمًا ليها أثر.

ردود فعل من الشيوخ والدعاة: توبة مقبولة بإذن الله

بعد انتشار فيديو الاعتذار، طلع عدد من الشيوخ والدعاة على السوشيال ميديا وقالوا إن التوبة دي ممكن تكون خالصة، وربنا بيغفر الذنوب جميعًا. الشيخ اللي استقبله في أول زيارة للمسجد قال إن الراجل كان منهار، وطلب يتعلم الفاتحة والنطق بالشهادة. في تعليقات كتير الناس قالت: “مافيش أعظم من إنك تعرف ربنا بعد جهل، وربنا بيبدل السيئات حسنات”. وفيه كمان دعوات كتير له بالثبات، خصوصًا إنه بدأ يتعلم القرآن ويصلي.

مش لوحده.. ناس كتير بدأت تعيد تفكيرها بعد الفيديو

الغريب إن فيديو الاعتذار ده مش بس أثر في المسلمين، لكن كمان ناس من غير المسلمين بدأوا يتكلموا عن اللي شافوه، وبيقولوا إن في حاجة حقيقية حصلت، وإن الراجل ماكانش بيُمثّل. ناس بدأت تبحث عن الإسلام، والبعض قالوا إنهم حسوا بشيء مختلف في طريقته وكلامه. ده بيأكد إن الهداية من عند ربنا، وإن لحظة صدق ممكن تقلب موازين ناس كتير. تأثيره بقى عامل زي سلسلة، كل واحد شافه فكر وراجع نفسه.

حملة كبيرة بتطالب بترجمة الفيديو لكل اللغات

بعد ساعات من نزول الفيديو، بدأت حملات على السوشيال ميديا بتطالب بترجمته لكل لغات العالم، علشان الناس تفهم حقيقة النبي محمد ﷺ، وكمان يفهموا قد إيه المسلمين ممكن يسامحوا لما يشوفوا توبة حقيقية. الترجمة دي مهمة علشان تصحح الصورة اللي لسه الإعلام بيشوهها، وكمان تبين إن الإسلام دين رحمة مش انتقام. ناس من متطوعين بدؤوا فعلًا يترجموا الفيديو، وبتتشارك النسخ المترجمة على تيك توك ويوتيوب وفيسبوك.

من أكبر حملات الاعتذار في التاريخ

كتير من المتابعين وصفوا اللي حصل إنه “أكبر حملة اعتذار في التاريخ الحديث”، لأنه مخرج عالمي، وفيلمه كان عامل ضجة كبيرة زمان، والنهاردة بيرجع قدام نفس العالم يعتذر ويطلب السماح. الفرق هنا إن ده مش اعتذار دبلوماسي، ولا خوف من قضية، ده واضح جدًا إنه ندم نابع من القلب. لحظة الاعتذار دي هتفضل محفوظة في ذاكرة ملايين، مش بس عشان قيمتها الدينية، لكن كمان لأنها درس إن الحقيقة دايمًا بتنتصر حتى لو بعد وقت.

لمشاهدة الفيديو اضغط الزر بالاسفل



هل كان المحتوى مفيداً؟

نعم
لا
شكرا لك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى