Close

أخباركم

بالفيديو….يرسل رسالة إلى صديقه الميت، فيصدم عندما يرد عليه

 


يرسل رسالة إلى صديقه الميت، الموت هو حدث طبيعي يمر به جميع الكائنات الحية،و حدث صعب ومفجع، يتركنا دائمًا في حالة من الحزن والفقدان. وهو دائمًا أمر مؤلم لفقدان شخص عزيز.و بعض الاحيان نتمني ان تكلم معهم لو لحظة لذلك ممكن ان نرسل لهم رسايل كما كنا نفعل و هم أحياء كما حدث  فى هذه القصة ان الصديق اشتاق إلى صديقه وارسل له رسالة لكنه انصدم ان صديقه الميت رد عليه.فيما هو أت سنعرف هذه القصة.

يرسل رسالة إلى صديقه الميت، فيصدم عندما يرد عليه

تلقيت رسالة من شخص غريب ادعى أنه صديقي. في البداية، أرسل لي رسالة يقول فيها “اشتقت إليك يا صديقي”. رددت عليه قائلًا “من أنت؟” فتفاجأ كثيرًا وسألني كيف أرد عليه، ولم أفهم سؤاله. ثم أرسل لي الرسالة التالية: “كيف هذا؟ لقد رأيتك وأنت تموت أمامي.” في تلك اللحظة، راودني شعور بأن هذا الرقم كان لشخص توفي، وأن الشركة أوقفت الخط بسبب قلة الاستخدام. ثم اشتريت أنا الرقم وأصبح ملكي.

بعد ذلك، سألني الشخص الغريب عن اسمي. عندما أخبرته باسمي، شعر بالرعب الشديد. خاصةً عندما أرسلت له تسجيلًا بصوتي، لم يصدقه. حاول الاتصال بي للتأكد، لكن الرقم لم يكن مجمعًا. حاول الاتصال بي في مكالمة فيديو عبر WhatsApp، لكنه رفض الرد وبدأ يقول معلومات غامضة.

يرسل رسالة إلى صديقه الميت: ما هى المعلومات

معلومات لم يعلمها احد سوى المقربين مني  الموضوع كان غريب ومرعب كان اسمه كريم ادهم وقال أنه كان صديقي المقرب، لكنني لم أتعرف عليه في الصورة التي أرسلها لي. شعرت بالقلق، لكنني فكرت أنه ربما كان محتالًا قام بتعديل الصور باستخدام الفوتوشوب. ومع ذلك، كيف عرف معلومات عني؟ حتى أنه ادعى أنه شاهدني وأنا أموت. ثم أرسل لي تسجيلًا صوتيًا، وبدأت أسمع ما كان يقوله.

ماذا يوجد فى هذا التسجيل الصوتي

أنا لا أعرف ما إذا كنت قد جننت أم لا، لكنني أرسل تسجيلًا صوتيًا إلى شخص أنا متأكد من أنه ميت.  في يوم من الأيام، كنا جالسًا في الشارع كالمعتاد. كانت عيناك سوداء وكنت تنظر حولك كالمجنون. كان الرعب واضحًا على وجهك. ثم قلت لي: “كريم، أريد أن أخبرك بشيء. منذ فترة، كنت أرى أشياء لا أعرف ما هي. أحيانًا، كنت أستيقظ في الليل وكان الضوء مطفأًا، لأجد رجلًا يقف أمامي. كان وجهه مثل الصنم، وكنت أرى ومضات في عينيه، لكنه لم يتحرك. وبمجرد أن أشعلت الضوء، اختفى. وأحيانًا، كنت أمر ليلًا أمام الحمام لأجد فتاة صغيرة جالسة في ركن الحمام. وعندما كنت أنظر إليها مرة أخرى، كانت تختفي. في البداية، كنت أقول إنها مجرد خيالات، لكن الموضوع زاد بطريقة مرعبة. لم أعد أعرف كيف أنام، يا كريم.”

ماذا حدث بعد ذلك

فجأة، سمعتك تقول إن هناك رجلًا يرقد على السرير، ويتلوى من الألم، وينظر إلى السقف. كانت عروق رقبته متورمة إلى حد الانفجار. كنت تسألني: “هل تسمع ما أسمعه، يا كريم؟” لكننى لم أجيب، سوى أنني سمعت صوت أنفاسك المتسارعة. ثم سمعتك تقول إن هناك امرأة تصرخ، وكان وجهها مرعبًا. كانت تصرخ وهي تشد شعرها. ثم سكت صوتك. قلت لك: “ما الأمر، يا عمر؟” لكنك لم تجب.

لمعرفة باقي القصة و مشاهدة الفيديو اضغط الزر بالاسفل.