Close

أخباركم

فيتامينات تحميك من الأنفلونزا فى تقلبات الطقس

 


فيتامينات تحمي من الأنفلونزا في تقلبات الطقس، مع التقلبات الجوية التي تحدث الآن، وحدثت في الآونة الاخيرة، اصيب عدد كبير من الأشخاص بعدوى مرض الانفلونزا، وتزداد فرص الإصابة بنزلات البرد، لذا يجب علينا تقديم حماية الصحية لأنفسنا ولمن حولنا، عن طريق تناول بعض الفيتامينات والمواد الغذائية، ويمكن أن تزود جهازك المناعي بالدعم الذي يحتاجه، للحماية من الاصابة بفيروس الانفلونزا بشكل فعال، من أجل هذا سوف نستعرض لكم من خلال مقالنا هذا عن اربع انواع من الفيتامينات، سوف تحميك من نزلات البرد والانفلونزا في التقلبات الجويه هذه الفترة. 

فيتامينات تحميك من الأنفلونزا فى تقلبات الطقس

الكثير من الناس تصاب بنزلات البرد والانفلونزا في الآونة الأخيرة بسبب تقلبات الطقس، تزداد فرص الإصابة بنزلات البرد و الانفلونزا، ولذا الحماية الصحية عن طريق تناول بعض  الفيتامينات والمواد المغذية، يمكن أن تزود جهازك المناعي بالدعم الذي يحتاجه  للحماية من الإصابة بفيروس الأنفلونزا بشكل فعال، مع تغيرات درجات الحرارة، يجب الحماية  ضد جراثيم الأنفلونزا، وخلال هذا التقرير  سنتعرف  على الفيتامينات والمواد المغذية التي يمكن أن تساعدك عندما ينتشر فيروس الأنفلونزا، ومنها ما سوف نستعرض هنا لكم في السطور القادمة. 

فيتامين سي

معروف بخصائصه المعززة للمناعة، فهو خط الدفاع الأول ضد الأنفلونزا، ويوجد بكثرة في الحمضيات مثل البرتقال والليمون و الجريب فروت، وكذلك في الخضار الورقية مثل السبانخ واللفت، ويعمل فيتامين C بشكل رائع في تقوية جهاز المناعة، وتساعد خصائصه القوية المضادة للأكسدة على تحييد الجذور الحرة الضارة في الجسم، مما يقلل من خطر الوقوع فريسة لفيروس الأنفلونزا، ولذلك ينصح بتناول  البرتقال والليمون و الجريب فروت والفراولة لتقوية  جهازك المناعي.

فيتامين د

يلعب فيتامين د دورا حاسما في دعم جهاز المناعة،  ونقص فيتامين د أمر شائع، خاصة خلال أشهر الشتاء  بسبب عدم التعرض لأشعة الشمس، المستويات الكافية من فيتامين د يمكن أن تساعد في تقليل مخاطر وشدة التهابات الجهاز التنفسي، بما في ذلك الأنفلونزا.

ولذا، استمتع ببعض أشعة الشمس كلما استطعت أو فكر في إضافة الأطعمة الغنية بفيتامين د مثل الأسماك الدهنية والبيض ومنتجات الألبان المدعمة إلى نظامك الغذائي.

الزنك

  1. يلعب هذا المعدن القوي دورًا حيويًا في وظائف المناعة المختلفة، بما في ذلك دعم إنتاج الخلايا المناعية وتنظيم الالتهابات. تم ربط نقص الزنك بزيادة التعرض للعدوى، مما يجعل من الضروري التأكد من حصولك على ما يكفي من هذه المغذيات القوية. تعتبر الأطعمة مثل الحمص وبذور اليقطين مصادر ممتازة للزنك ويمكن أن تساعد في تعزيز دفاعاته ضد فيروس الأنفلونزا. لذا، لا تتجاهل الزنك، فقد يكون هو المفتاح للبقاء خاليا من الأنفلونزا.

اوميجا 3

من دورها مقاومة الالتهاب، فتوجد في المقام الأول في الأسماك الدهنية، وكذلك في بذور الكتان وبذور الشيا والجوز، وتمتلك أحماض أوميجا 3 الدهنية خصائص قوية مضادة للالتهابات يمكن أن تفيد صحة المناعة.

ومن خلال تقليل الالتهاب في الجسم، تساعد أوميجا 3 في دعم الاستجابة المناعية القوية، مما يجعلك أقل عرضة للإصابة بالعدوى مثل الأنفلونزا.

ولذا، تأكد من تضمين الأطعمة الغنية بالأوميغا 3 في نظامك الغذائي للمساعدة في السيطرة على الالتهاب وتقوية جهاز المناعة لديك.