Close

أخباركم

مدرسة أثارت غضب أولياء الأمور

 


مدرسة أثارت غضب أولياء الأمور في مدرسة ما مما دفعهم الى تقديم شكاوي لمدير المدرسة. وذلك بسبب ما كانت ترتديه المدرسه من ملابس تخالف الاخلاق والجزء التربوي. فالمعلم يجب ان يكون قدوة للطلاب والطالبات، فكيف يتخذونها قدوة وهي ترتدي هذه الملابس أثناء تدريسها المادة للطلاب. فهل استجابت شكوى أولياء الأمور وماذا حدث مع تلك المدرسة. وما نوعية الملابس التي كانت ترتديها هذا ما سوف نعرفه الآن. 

مدرسة أثارت غضب أولياء الأمور

أثارت مدرسة ما غضب أولياء الأمور بسبب ملابسها التي كانت تذهب بها إلى المدرسة وتؤدي بها واجبها تجاه الطلاب من الواجب التعليمي، فكانت الملابس غير لائقة تماما بالنسبة لمدرسة يجب أن تكون قدوة للطلاب وغير لائقة بالنسبة للطلاب، ورفض أولياء الأمور هذا الوضع متعجبين كيف يسمحوا لتلك المدرسة أن تأتي بهذه الملابس ويتعرضون ابنائهم للنظر الى هذا الشكل كل يوم، فكانت ملابسها ضيقه تماما او مفتوحه بعض الشيء وهذا يمس الجزء الاخلاقي، فاعترض أولياء الأمور وقاموا بك دين الكثير من الشكاوى إلى مدير المدرسة، و على الرغم من ان تلك المدرسة كانت تهتم بالطلاب كثيرا وكانت تحب تعليم الطلاب وتحبهم ايضا، كانت المدرسة مرحه ومحبوبه ودائما ما تبتسم في وجوه الآخرين وكانت طلاب يحبونها كثيرا، ولكن لم تكن ملابسها تتناسب مع الأخلاق الظاهرة من المدرسة مع الطلاب ومن حولها، لذلك رفضوا أولياء الأمور لبسه وشكل وافكار تلك المدرسة، وبعد تقديم عدة شكاوي دعاها المدير الى مكتبه وحدث بينهم شجار شديد وتم فصلها بالفعل ولكن اشتد الشجار بينهم حتى قتلها المدير. 

حدث قتل المدرسة

لم تكن تلك المدرسة تستحق ما فعله المدير بالاكتفاء بفصلها كان الحل المناسب لجميع الاطراف، فالمدرسة مخطئه ولكن هذا الخطا لا يعني ان يصل الموضوع لتلك الشكل او ان ياخذ ذلك الموقف، فصلها كان مؤسف بالنسبة لها مما جعلها تبكي وتختفي الابتسامه من وجهها، اما لخطأ المدرسة فهذا مؤسف للغاية أن تعينها من البداية في المدرسة لتظهر بذلك الشكل أمام الطلاب، فهذا غير لائق فيجب أن يكون المعلم قدوة لطلابه يحافظ على أخلاقهم ويقوي عندهم الجانب التربوي الإيجابي، ولا يفعل ما يغير افكارهم التربوية تجاة الحياة الدينية أو الاجتماعية.