Close

أخباركم

7 صور لم ترها من قبل.. الذكاء الاصطناعي يتخيل شكل عجائب الدنيا السبع

 


7 صور لم ترها من قبل.. الذكاء الاصطناعي يتخيل شكل عجائب الدنيا السبع، تخيل بأن حدائقة بابل المعلقة وهرم خوفو وضريح هاليكارناسوس وباقي العجائب السبع تراها جديدة وقوية كما كانت من قبل منذ ألاف السنين وعندما تم بنائها بأول مرة، حيث نجح الذكاء الاصطناعي بإعادة إحيائها وإنشائها كما كانت من قبل، والتي لم يبقى من العجائب سوى الهرم الأكبر بمصر، بينما الباقي مع مرور الوقت إختفوا نتيجة الحرب والكوارث الطبيعية وتعرض الحضارات للإنهيار.

7 صور لم ترها من قبل.. الذكاء الاصطناعي يتخيل شكل عجائب الدنيا السبع

عن طريق إستخدام مولد (Midjourney) قام الذكاء الاصطناعي بإعادتهم، للسماح لنا برؤيتهم، وهذا وفقاً للصحيفة البريطانية ديلي ميل.

تمثال رودس

الفن القديم يظهر بتمثال رودس العظيم والعملاق على كلا جانبي مدخل الميناء، إلا أن الباحثين قرروا بأن هذا العمل يعتبر مستحيل، وهو موجود بمدخل الميناء للترحيب بالسفن الزائرة. ويعد إنجاز مذهل من حيث كل من البناء والهندسة، حيث أن إرتفاعه بلغ 100 قدم فوق الميناء.

وتم إستغراق بناء هذا التمثال العملاق ما يقارب 12 عام، وتم صنعه من الألواح البرونزية، وهو يصور الإله اليوناني للشمس هيليوس، ونتيجة حدوث زلزال قام بإزالته. وظل هذا التمثال بعد إكتماله مدة أقل من قرن بعام 282 قيل الميلاد.

تمثال رودس بالذكاء الاصطناعي

الهرم الأكبر بالجيزة

قام الذكاء الاصطناعي بإعادة انشاء الهرم الأكبر بشكله الأساسي، وقام بتغطيته بالحجر الابيض الجيري، والذي مع مرور الزمن تم إزالته، ويعتبر الاعجوبة الوحيده القديمه والتي مازالت موجودة حتى الأن. وإستغرق المصريون القدماء في بناؤه 20 عام، ووصل وزن كل حجر من تلك الحجارة إلى 2.5 طن.

7 صور لم ترها من قبل.. الذكاء الاصطناعي يتخيل شكل عجائب الدنيا السبع

حدائق بابل المعلقة

تقع حدائق بابل المعلقة على بعد 70 كيلو متر من جنوب بغداد بالعراق، ومن المعتقد بأن هذه الحدائق تم بناؤها بعام 600 قبل الميلاد، وكان بها مدرجات كاملة وصل إرتفاعها إلى 65 قدم. وتبعاً للأقاويل القديمة فإن هذه الحدائق تتضمن شرفات تم صنعها بإتقان، وبها أيضاً نباتات عائمة ومعالم مائية مذهلة.

وتعد القصص القديمة هي الدلاله الوحيدة بوجود هذه الحدائق، ومن المزعم بأن الإمبراطور البابلي نبوخذ قام ببناؤها بمقاطعة بابل الموجودة بالعراق إلى زوجته اميتيس، وعلى الرغم من ذلك لم يذكر بأي نص قام الإمبراطور أو زوجته بكتابته.

وإذا كانت تلك الحدائق موجودة فعلاً، لكان تم تدميرها بعد أن قامت الامبراطورية الاخمينية بغزوها سنة 539 قبل الميلاد.

حدائق بابل المعلقة بالذكاء الاصطناعي

تمثال زيوس في أولمبيا

بلغ طول زيوس العاجي 40 قدم، وظهر بالصورة التي قام الذكاء الاصطناعي بإنشاؤها وهو يجلس على عرش موجود بمعبد متجدد الهواء. وقامت أولومبيا بالإقرار على بناء تمثال لكبير الالهه، وهذا بهدف التفوق على المنافسين الموجودين بأثينا، وتم الظهور بالسجلات بأن هذا التمثال الضخم تم التعرض إلى التدمير بحريق إندلع سنة 426 ميلادياً.

تمثال زيوس في أولمبيا بالذكاء الاصطناعي

منارة الإسكندرية

تم تدمير المنارة نتيجة حدوث الزلزال الذي ضرب الميناء القديم المصري، وقام الذكاء الاصطناعي بإعادة إنشاؤه كما لو كان لم يحدث زلزال. كما إنها تعد أشهر منارة بالعصور القديمة. ووصل إرتفاعها لأكثر من 350 قدم بجزيرة فاروس الواقعة بميناء الاسكندرية.

وكان هيكل المنارة تصميم معقد يعرض براعة المصريين في الهندسة والرياضة، وقام سوستراتوس كنيدوس بتصميم نار مشتعلة موضوعه فوق برج اسطواني، والقاعده مربعه والوسط مثمن. وسقطت المنارة بالعصور الوسطى بعد تعرضها إلى سلسلة من الزلازل.

منارة الإسكندرية بالذكاء الاصطناعي

ضريح هاليكارناسوس

قام الذكاء الاصطناعي بإعادة تصور هذه المقبرة العملاقة، حيث أن السائحون ذهبوا مسرعين للصعود لتلك الدرج، للقيام بإلقاء نظرة على هذه الاعجوبة التي تم بناؤها سنة 350 قبل الميلاد. وتم بناؤه مخصوصاً لحاكم كاريا موسولوس، وكاريا منطقه قديمه موجودة بأسيا الصغرى.

وهيكلها عباره عن مزيج من التصميم المصري واليوناني والشرق الأدنى، بإستخدام رخام البنتليك والاناضول. وتم بناؤها سنة 350 قبل الميلاد بتركيا الحديثة. وبالقرن 13 قامت سلسلة من الزلازل بتدميرها.

ضريح هاليكارناسوس

معبد أرتميس في أفسس

تم إعادة بناء هذا المعبد على عدة سنوات، وأبرزها سنة 550 قبل التمويل من خلال التمويل الذي قام به ملك كروسوس، وكان متلألئ بذهب وصنع من الرخام على عكس المعابد الأخرى.

وتم إعادة بناء المبنى والقيام بتدميره 3 مرات، وكان أول من قام بهدمه هيروستراتوس والذي قام بحرقه فقط من أجل الشهره، ومن ثم جاء قوط الذين قاموا بتدمير المدينه خلال هروبهم من الرومان. ولم يتبقى غير عمود واحد والأساسيات والموجود حتى الأن.

معبد أرتميس في أفسس