فيتامين د يبطئ عملية الشيخوخة ويقي من السرطان. المكملات الغذائية نتناولها يوميا من أنواع الأطعمة المختلفة التي نأكلها، فهناك أطعمة كثيرة توفر الكثير من الفيتامينات التي يحتاجها الجسم. ولكن هناك بعض الأجسام تحتاج إلى مكملات غذائية، حتى تتمكن من استكمال عملية البناء الخاصه بالجسم. وهناك بعض العلماء توصلوا ان المكملات الغذائية يمكن أن تبطئ عملية الشيخوخة في الأجسام، وينصح بتناولها في الأشهر بين أكتوبر وأواخر مارس، حيث يساعد تناول الفيتامينات على تنظيم كمية الفيتامينات والمعادن في الجسم بالعناصر الغذائية اللازمة. للحفاظ على صحة العظام والأسنان والعضلات. واليوم سوف نتحدث معانا عن فيتامين هام جدا للجسم يبطئ عملية الشيخوخة. ويساعد على تنظيم كمية الكالسيوم والفوسفات في الجسم الذي يعدان من العناصر الغذائية اللازمة، للحفاظ على صحة العظام في جسم الانسان.
فيتامين د يبطئ عملية الشيخوخة ويقي من السرطان
هناك بعض العلماء توصلت إلى أن المكملات الغذائية تستطيع أن تبطئ عملية الشيخوخة في جسم الإنسان. والكثير من الأطباء والعلماء ينصحون بتناول فيتامين دال خلال هذا التوقيت من العام بين أكتوبر وأواخر شهر مارس. وذلك لأنه يساعد على تنظيم كمية الكالسيوم والفوسفات في الجسم. الذي يعد من أهم العناصر الغذائية اللازمة للحفاظ على صحة العظام والأسنان والعضلات. كما أن هناك بعض العلماء أشارت إلى أن فيتامين د مكمل غذائي شائع، قد يكون قادر على إبطاء عملية في الجسم. ويساعد في الوقاية من مرض السرطان والسكري من النوع الثاني.
كيف يبطئ فيتامين د عملية الشيخوخة
توصل العلماء أن فيتامين د من أهم الفيتامينات التي تبطئ عملية الشيخوخة وجسم الانسان. أجرى بعض العلماء في إيطاليا من قسم علم الشيخوخة لطب الشيخوخة في الجامعات البريطانية. مراجعة واسعة النطاق حول فوائد تناول مكملات فيتامين د. وكيف يمكن أن تؤثر على علامات الشيخوخة في جسم الانسان. هناك بعض الباحثين وجدوا أن الشيخوخة من العمليات المعقدة متعددة العوامل. ولها عدة مميزات منها انخفاض تدريجي في وظائف الأعضاء. وهذا يؤدي الى ضعف وزيادة التعرض للأمراض المرتبطة بالعمر التي تشمل السمات المميزة المرتبطة بالعمر التحويلات في الجسم. مثل الالتهاب المزمن وعدم توازن البكتيريا في الأمعاء والشيخوخة الخلوية.
السمات المميزة للشيخوخة
كما ذكرنا لكم أن الباحثون وجدوا أن الشيخوخة من العمليات المعقدة متعددة العوامل، ومن أهم مميزاتها وانخفاض التدريجي في وظائف الأعضاء، الذي يؤدي الى ضعف وزيادة التعرض للأمراض المرتبطة بالعمر. ولكن من السمات المميزة على قول الباحثون للشيخوخة، هي مجموعة من الآليات البيولوجية المرتبطة والمترابطة، التي تساهم بشكل فردي في الضرر الجزيئي والخلوي، الذي يؤدي إلى بدء وتسريع ظهور الأمراض المرتبطة بالعمر. أما عن قول الباحثون و اقتراحهم في تناول فيتامين د، اقترحوا أن يكون فيتامين د من الفيتامينات التي لها تأثير إيجابي على عدد من العلامات المرتبطة بالعمر، بالإضافة إلى أن هذا الفيتامين يظهر إمكانية تنظيم استقرار الحمض النووي وسلامته، خاصة في حالات مرض السكري من النوع الثاني وحالات مرضي السرطان، كما انها اشارت الى ان النتائج الخاصة بالمكملات فيتامين د، قد تقلل من تلف الحمض النووي و الاجهاد التاكسدي، وهذا قد يوفر تأثير وقائي ضد عدم استقرار الجيني، والشيخوخة الناجمة عن الجينات المسرطنة